حوار مع النخبة - AN OVERVIEW

حوار مع النخبة - An Overview

حوار مع النخبة - An Overview

Blog Article



وخلال حوارها مع الطلبة، أكدت الدكتورة منى أن اختيارها لمنصب رئيس الاتحاد الدولي للمستشفيات يعد إنجازاً وفخراً للمرأة الإماراتية والعربية، كونها  أول امرأة عربية تتولى هذا المنصب الدولي الرفيع. 

مديرية تربية البترا تنفذ ورشة تدريبية لمسؤولي الصحة المدرسية في مدارس اللواء

أحمد منصور: معنى ذلك أن النخبة هي انعكاس لحالة المجتمع، إذا كان المجتمع فاسدا كانت النخبة كذلك؟

كلام لك أيضا، "يعمل بالحكمة الصينية لا أسمع، لا أرى، لا أتكلم".؟

أحمد منصور: كيف تنظر، في دقيقة أو نصف دقيقة، كيف تنظر إلى مستقبل دور النخب في العالم العربي والإسلامي وكيف يمكن لها أن يصبح لها فعلا دور فاعل ومؤثر ليغير هذه المجتمعات وهذا الواقع ويجبر هذه الحكومات على أن تنصت إلى الشعوب؟

ومن المهمّ في هذا الإطار التنويه إلى أنَّ مجتمع ما قبل الإسلام أي مجتمع القبيلة عند العرب وكذلك الدّولة الإسلاميّة في صورتها الأولى يعتمدُ وجود النُّخبة الواحدة، بينما كان الانتقال من النُّخبة الواحدة إلى النُّخب المتعدّدة متأخرًا نسبيًّا.  النّخبة مفهومًا في القرن العشرين

محمد سليم العوا: بيفيض من غير توقع. يعني لو كنا متوقعين كنا نقدر نحضر له الأمن المركزي وبتاع إنما هو بيفيض من غير توقع وهو ده الخطر اللي أنا خايف منه في مصر.

محمد سليم العوا: طبعا تاريخيا الذي يؤهل الإنسان ليكون من النخبة زي ما قلت عطاؤه وشرفه وكرامته وفناؤه في خدمة المجتمع وجرأته في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. لا يوجد أحد في تاريخنا من النخب دول إلا له مواقف هائلة في مسألة تقويم الحكومات، في مسألة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في مسألة رد الناس إلى الأصل، وكثير من النخبة كان مما يقال عنهم مجددو الإسلام لأنهم قاموا بدور عظيم في إعادة الناس إلى الصراط المستقيم. المواصفات النهارده اختلفت، النخبة الآن..

بصمة ابداع رسمتها مدرسة الطيبة الثانوية للبنين في مديرية تربية البترا

المقال لا يعبر عن موقف أو راي الجزيرة مباشر وإنما يعبر عن رأي كاتبه

شاهد بالفيديو.. نساء وفتيات سودانيات يقدمن فواصل من الرقص المثير خلال حفل بألمانيا وساخرون: (جنقو أوروبا بالغتو)

انتقلت عائلته من مدينة خوارزم في إقليم خراسان الإسلامي (والتي تسمى ”خيوا” في العصر الحالي، في جمهورية أوزبكستان) إلى بغداد.

أحمد منصور: بمناسبة الجنازات أنا لا أذكر اسم الشخص ولكن هو من العلماء في الأردن، يقال إن أكبر جنازتين في تاريخ الأردن الحديث كانت جنازة الملك حسين وجنازة هذا العالم، اسمه الشيخ إبراهيم، لا أذكر باقي اسمه فأيضا..

وحسب فوزي سعد الله، صاحب كتاب "يهود الجزائر.. مجالس الغناء و الطرب"، فإن بعض هؤلاء المثقفين اختاروا الصمت "كوسيلة للتعبير عن رفض الواقع، فيما اتبع الرابط فضل الآخرون الفرار بجلدهم إلى باقي أرض الله ممن لا يتقنون فن الصمت". من جانبه يرى الكاتب الصحفي دامو بأن السلطة في الجزائر تمارس كل أشكال الفساد السياسي، بما في ذلك الرشوة وشراء الذمم، لكن الذين استجابوا لعرضها البائس، هم من "أشباه الكتبة" و"المداحين" و"غلمان الصحافة" على حد سواء، وليس بينهم مثقفين بطبيعة الحال، فالمثقف مثل "طائر الجنة الحر"، يستحيل تدجينه أو ترويضه من أي جهة كانت، كما يرى دامو.

Report this page